top of page

لجنة طلاب من أجل الاقصى - باب الرحمة

بين ثنايا التاريخ ومعضلات الماضي الهش، وعلى تلك الطرقات التي تفوح منها رائحة البرتقال العطرة،كُتبت ملامحنا. تدمرت بيوتنا، سُلِبت قدسنا، ولكن نحن لم نيأس ولن نيأس. ستبدأ الحكاية ببندقيةِِ وربما بقلم رصاصِِ أسود، سنعيشها بكل أحداثها وسيتوالى علينا الزمان لكننا ايضا لن نيأس. ستنتهي الحكاية وتنفذ الرصاصات وحتى القلم الأسود إن لم تنحتهُ هشاشة الوقت سيمحوه كسر الزمان. هكذا كان رأي أهالي القدس وفلسطين بعامة تجاه مدينتهم العريقة، وتجاه ذلك الباب " باب الرحمة " الذي شكل فتحه بؤرة أملِِ جديدة نلمح وراءها الحرية. فلنشاهد المزيد في هذا الفيديو.

bottom of page